السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركلاته اليكم قصة ان شاء الله تعجبكم
بعنوان لم اكن اعرف معنى الحب والغرام
بلغ من العمر 19 عاما لم اكن اعرف ما هو الحب والغرام كان همي الدراسة والجد وفي يوم من الايام رن على جوالي رقم غريب وفتح الخط دون ان يتحدث معي حرف واحد واستمرت هذه الاتصالات بي ثلاثة ايام دون ان اسمع صوت المتصل فهددته باني سانشر رقمه على اصدقائي اذا لم يعرفني على نفسه فلم يتكلم حرف واحد وبعث لي برسالة كتب فيها هذه ليست اخلاقك يا رامي فبعثت له برسالة وقلت ليس من الاخلاق ايضا ان تتصل بي دون ان تعرفني على حالك او تسمعني صوتك فبعث لي رسالة لاتكن عجولا يا رامي ستعرفني ان شاء الله وصبرت طويلا على هذا الحال لكن طفح الكيل فبعثت له برسالة ان لم يعرفني على حاله ساتصرف فرد برسالة علي لن تفعل ذلك فبعثت له برسالة لماذا انت متاكد لهذه الدرجة فرد علي برسالة لاني احبك حبك احبك واعشق الدنيا لاجلك فتفاجات من اسلوب هذه الاجابة فقلت ارجوك عرفني على حالك فكان الرد ان اشخص يحبك بجنون وكل همه ان يمتلك حبك فهل تاذن له بذلك فقلت كيف وانا لا اعرفه املكه قلبي وحبي فرد علي برسالة انا منار وانا احبك حب ليس له مثيل عندئذ لم اعلم ما حصل بي وكاني وقعت بالغرام وانا لا اعلم من هي منار فطلبت ان اقابلها فردت برسالة لا تكن عجولا واستمرت منار تبعث لي رسائل عبر الهاتف كلها حب وغرام 3شهور دون تكليمي فذبت في حبها وغرامها فاستمريت الاتصال بها 3ايام لاسمع صوتها فسمعت صوتها لاول مرة فقلت لها انا احبكي ولا استطيع العيش من دونكي واصريت على لقائها فوافقت فرايتها لاول مرة كانت شديدة الجمال فقلت لها احبكي واعشق الدنيا لاجلك وقالت لي مثل ذلك وكنت اقابلها كثيرا فوصل الحب بيني وبينها الحد الذي لا يوصف وكانت دائما تقول لي انها تحبني اكثر من نفسها وانها لا تستطيع البعد عني وكنت ابادلها نفس الشعور وفي يوم ما قالت انا حدثت امي عنك وتريد التعرف عليك قلت لها ليس لدي مانع قالت لي ساذهب انا وامي الى المدينة الترفيهية غدا وانت تاتي هناك قلت كما تريدين فذهبت ويا ليتني لم اخلق لاجل تلك الحظة فوصلت المدينة الترفيهية كنت ابحث في ناظري عن منار واذا بها تاتي نحوي مسرعة وفي نفس الحظة تمر سيارة مسرعة فصدمت منار طار عقلي في تلك الحظة نقلت الى المستشفى وعاشت ثلاثة ايام ثم فارقت الحياة لم اتحمل الصدمة بكيت عليها حتى جفت دموعي ومضى على وفاتها عام كامل والحزن لا يفارق عيني فقد استعمرت قلبي بحبها رحمها الله
وهده القصة الثانية
الداعية عمرو خالد وسارة الفنزويلية(قصة واقعية)
بسم الله الرحمن الرحيم
قال كاتب جريدة الرأي العام الأستاذ محمد العوضي :
" توجهت بالسؤال إلى عمرو خالد فقلت: حدثنا عن أكثر ما أثر فيك من نتائج بثك الفضائي؟
فأحنى رأسه وسكت قليلاً، ثم تدفق قائلا: بعد أن تكلمت عن معنى «العفة» في قناة «l,b,c جاءتني رسالة عبر البريد الالكتروني، من فتاة تقول:
أنا فتاة اسمي «سارة» والدي لبناني مسلم، وأمي لبنانية مسيحية، انتقلا إلى فنزويلا، وبعد فترة انفصلا عن بعضهما ليتزوج كل منهما بمن يناسبه، وبقيت أنا حائرة شاردة, وقد رزقني الله جمالا أخاذاً فانزلقت قدمي لأنضم إلى مسابقات ملكات الجمال هناك، حتى انتهى بي المطاف إلى العمل في «بار»!!
وصار لي «بوي فرند» ونسيت ديني بل نسيت أني مسلمة، ولم أعد أعرف عن الإسلام إلا اسمه ولا عن المصحف إلا رسمه, وفجأة كنت أتابع «l,b,c » من فنزويلا لأنها قناة لبنانية ، رأيتك يا عمرو خالد تتكلم عن العفة ، فلأول مرة أشعر بالخجل من نفسي، وانني أصبحت سلعة رخيصة في أيدي الأوغاد ,,, انشرح صدري، وأنا لا أعرف مسلماً سواك.
ثم قالت سؤالي لك: هل يقبلني الله وأنا الغارقة في الموبقات والآثام!
أجبتها عن سعة رحمة الله وفضله وحبه للتائبين، فأرسلت تقول: أريد أن أصلي ولقد نسيت سورة الفاتحة,,, أريد ان احفظ شيئا من القرآن,
قال عمرو: فأرسلت لها بالبريد المستعجل ختمة مسجلة كاملة بصوت إمام الحرم الشيخ سعود الشريم وبعد ثلاثة أيام أرسلت سارة تقول: انني حفظت سورة «الرحمن» و«النبأ» وبدأت أصلي، ثم أرسلت تقول: لقد هجرت البوي فرند وطردته، كما أنني انفصلت عن مسابقات الجمال، والبار,,,, وبدأت تقبل الفتاة على الله سبحانه بصدق، لقد وجدت ذاتها لأنها عرفت ربها.
بعد أسبوعين من المراسلات، أرسلت تقول: انني متعبة لهذا انقطعت عن مراسلتكم وأصابها صداع وآلام شديدة، وبعد الفحوص والكشف الطبي، قالت لنا: يا عمرو، انني مصابة بسرطان في الدماغ,
والعجيب أنها قالت: أنا لست زعلانة بل فرحانة، لأنني عرفت ربي وأحببته وأقبلت عليه قبل المرض والبلاء، وأنا داخلة على العملية المستعجلة بعد يومين، وأنا خايفة ألا يغفر الله لي إذا مت, فقلت لها: كيف لا يغفر الله للتائبين لقد أكرمك الله بهذه العودة إليه وبحفظ سورة «الرحمن» وأنت الآن بين يدي أرحم الراحمين,,,
وفتحنا لها أبواب الرجاء وطردنا من نفسها اليأس, فقالت: لقد وضعت أشرطتي لترتيل القرآن بصوت إمام الحرم الشريم في المسجد مع أشرطتك، لأنني قد أودع الحياة، لتكون لي صدقة جارية, وبعد يوم أرسلت لنا صديقتها المسيحية تقول: لقد ماتت سارة,,,
عندما خرجنا من العشاء كان الأخ ... يقود السيارة وبجواره .... وفي الخلف أنا وعمرو، قلت له ماذا نستطيع أن نقدم لسارة، فهمس في أذني قائلا: الى الآن اعتمر لها اثنان وأهديا ثواب العمرة لها, قلت من هما: قال الأول أنا والثاني زوجتي، كان للخبر أثر كبير على نفسي بعد ان وصلنا إلى باب الفندق سلمت عليه قَبَّلْتُه على قصة سارة، ثم عانقني وعدنا إلى البلاد، ولن تنتهي خواطر الكعبة. "
اللهم اغفر لها وارحمها وتقبلها في أصحاب اليمين . آآآآآآمييين. واجز ربي خيرا من تسبب في هدايتها وتوبتها
والقصة التالية
قصة غريبة جدا جدا أرجوا من الجميع عدم البكاء
فعلااااااا؟
كانت عاائلة تقوم برحلة برية وأثناء جلوسالعائلة لتناول طعامهم وفي ما هم منهمكين في أكلهم تسلل اليهم طفل عمره سنة ونصف وأخذ يأكل معهم استغرب الجميع من هذا الطفل الذي لايعلمون أين أهله عطفت عليه جدة العائلة وأخذت تلقمه اللقمة بعد اللقمة وتسقيه الماء ثم راح أفراد العائلة يبحثون عن أهله فلم يعثروا على أي أثر لهم فظن بعضهم أنه جني في صورة طفل وطلبوا من جدتهم أن تتركه فرفضت الجدة وتمسكت به واصرت على أن ترعاه الى أن يحضر اليه أحد قرب غروب الشمس .واستعدت العائلة للرحيل الى منزلهم والطفل بعد ما اكل نام نوما عميقا .فالت الجدة:سوف نأخذه معنا غير ان بقية العائلة رفضوا حمله معهم.وقالو للجدة:لقد أكل وشرب ونام ماذا يريد اكثر من ذلك ربما يأتي أهله بعد ما فقدوه أو أنه جني ونحضره الى المنزل . واقتنعت الجدة بكلام أولادها وقالو لها:سوف نبلغ الشرطة تتولى امره عملت له الجدة فراش نوم مريح وغطته وهي تبكي على الطفل كيف تتركونه في الصحراء وحده .وأثناء عودتهم ذهبوا الى ادارة الشرطة وأبلغوهم عن الطفل ومكانه .قال احد أفراد العائلة:أنا سأذهب معكم لأدلكم على مكان الطفل صباح غد.وفي الصباح ذهبت الشرطة مع الرجل الى مكان الطفل ووجدوه نائما.بدأت الشرطة تبحث هنا وهناك حول مكطان الطفل وتتبعوا حبو الطفل ومن مسافة بعيدة وجدت الشرطة سيارة منقلبة عدة مرات ووجدوا سائقها بجانبه زوجته ميتين ويبدوا ان الحادث حصل لهما قبل أيام والطفل سلم ونجا من الحادث بقدرة الله وخرج من السيارة وحبى الى ان وجد العائلة المنقذة بعد الله من الموت
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
.
وشكرا في انتظار المزيد ان شاء الله